وأنا لَمْ أَرفَضَ يَوماً حُبكَ الذي تَغلغَلَ في ذاتي
ولكِنْ مَدِينتناآ تَرفُض التَفرغ للعِشْق والتحضراتِ
وبَعضَ التَرفِ من ذاتي
حَبيبي لا تَبْحَثْ عَن أُخرى مِنَ الإناثِ
فأنا مَعَكْ زَرقاءْ العيونْ لَمْ تَخُنْ فلما كُل هذهِ المَقالاتِ
وبَعضَ التَرفِ من ذاتي
حَبيبي لا تَبْحَثْ عَن أُخرى مِنَ الإناثِ
فأنا مَعَكْ زَرقاءْ العيونْ لَمْ تَخُنْ فلما كُل هذهِ المَقالاتِ
لَمْ تَمُت أَبدا حَبيبي الإبتهالاتِ
في القَلبِ حُبُّكْ وفِي كُل المساماتِ
في القَلبِ حُبُّكْ وفِي كُل المساماتِ
في كَركوكَ أنتظِرُكَ بلهفةٍ
وتُضيئُ يَوم تأتي كَركوكَ كل المناراتِ
وتُضيئُ يَوم تأتي كَركوكَ كل المناراتِ
وبابي الآنْ مفتوحاً كَقلبي
لنَزيفْ أَحزانكَ وكُل العِباراتِ
لنَزيفْ أَحزانكَ وكُل العِباراتِ
عَامانْ وَالكِبرياءُ قَتل الحُب في ذاتي
وأنا التي أحترقْ لَكَ ولمعاناتى
وأنا التي أحترقْ لَكَ ولمعاناتى
عَامانْ بَكيتُكَ في الليالي المُظلماتِ
ولا أحد يَعرفُ ما سر دمعاتِ
ولا أحد يَعرفُ ما سر دمعاتِ
لا الجَاه يُعنيني ولا التَّرفُ
كَيفَ وَأنتَ تَغلغَتُ في ذاتي
كَيفَ وَأنتَ تَغلغَتُ في ذاتي
أَرجوكَ لا تَزد ألآمي وأحزاني
تكفي عَليكَ حُرقتي وإهاناتِ
تكفي عَليكَ حُرقتي وإهاناتِ
وَلو تَعصر سنينَ العُمر أَكملها
فجِراحُك لَديَّ و دائها من دائي
فجِراحُك لَديَّ و دائها من دائي
وأنا التي أعْرف مُعاناتِكَ بتفصيلٍ
عِندي في الدَّفاتِرُ وعلى جَميعُ الوساداتِ
عِندي في الدَّفاتِرُ وعلى جَميعُ الوساداتِ
حمَاقةٌ إرتكبتهاآ كبرياء عَينايَ
لا الذَّنبُ ذَنبُكَ بل زيفُ إدعائاتِ
لا الذَّنبُ ذَنبُكَ بل زيفُ إدعائاتِ
لا تَبحَث عَنْ ذاتُكَ يوماً بعينايَ
فالفَجْرُ آتٍ وَحُبَّكْ في البوحْ والعِباراتِ
فالفَجْرُ آتٍ وَحُبَّكْ في البوحْ والعِباراتِ
غَرسْتُ كِبريائي بِخاصِرتِكْ
يا للبَشاعَه كَمْ عَذبتُكَ بإحتضاراتِ
لا يَعنني البُهْرُج فالقَلبْ أَسمى
من كُل المَظاهِر و الثَّقَافاتِ
وعَيناي لَمْ تُبْصِر إلا لِحُبْكْ
والوسائِد دَليلٌ عَلى مُر دَمعاتِ
رَأيتُ أجْنِحة الفَراشَة من نافذتي
وأعرفْ سِرها فَجَرَحَتْها حَماقاتِ
تَصيحُ مِن ظُلمي ما أَقساني
والكِبَرُ دَمر آحلامي الجَميلاتِ
تَبتْ يَدي وَكمْ خَسَرَتْ
وَتَبَجْحي كانْ سبباً لمعاناتِ
مَنْ لي إن رَحَلتَ مودعا؟
وهل الزمانْ قادِرٌ على مداواة ِ؟
مَنْ لي بحْذفِ طَيفُكَ الجَميلُ بذاكِرتي
إذنْ ستسير قافلتي ومَعها مأساتِ
بـ قَلمي : عمَّار حسونه
في الردْ عَلى قَصيده أنا وليلى