الأربعاء، 8 سبتمبر 2010

في حَسْره لَيلى

وأنا لَمْ أَرفَضَ يَوماً حُبكَ الذي تَغلغَلَ في ذاتي


ولكِنْ مَدِينتناآ تَرفُض التَفرغ للعِشْق والتحضراتِ
وبَعضَ التَرفِ من ذاتي
حَبيبي لا تَبْحَثْ عَن أُخرى مِنَ الإناثِ
فأنا مَعَكْ زَرقاءْ العيونْ لَمْ تَخُنْ فلما كُل هذهِ المَقالاتِ

 
 
لَمْ تَمُت أَبدا حَبيبي الإبتهالاتِ
في القَلبِ حُبُّكْ وفِي كُل المساماتِ


في كَركوكَ أنتظِرُكَ بلهفةٍ
وتُضيئُ يَوم تأتي كَركوكَ كل المناراتِ


وبابي الآنْ مفتوحاً كَقلبي
لنَزيفْ أَحزانكَ وكُل العِباراتِ


عَامانْ وَالكِبرياءُ قَتل الحُب في ذاتي
وأنا التي أحترقْ لَكَ ولمعاناتى


عَامانْ بَكيتُكَ في الليالي المُظلماتِ
ولا أحد يَعرفُ ما سر دمعاتِ


لا الجَاه يُعنيني ولا التَّرفُ
كَيفَ وَأنتَ تَغلغَتُ في ذاتي


أَرجوكَ لا تَزد ألآمي وأحزاني
تكفي عَليكَ حُرقتي وإهاناتِ


وَلو تَعصر سنينَ العُمر أَكملها
فجِراحُك لَديَّ و دائها من دائي


وأنا التي أعْرف مُعاناتِكَ بتفصيلٍ
عِندي في الدَّفاتِرُ وعلى جَميعُ الوساداتِ


حمَاقةٌ إرتكبتهاآ كبرياء عَينايَ
لا الذَّنبُ ذَنبُكَ بل زيفُ إدعائاتِ


لا تَبحَث عَنْ ذاتُكَ يوماً بعينايَ
فالفَجْرُ آتٍ وَحُبَّكْ في البوحْ والعِباراتِ


غَرسْتُ كِبريائي بِخاصِرتِكْ

يا للبَشاعَه كَمْ عَذبتُكَ بإحتضاراتِ




لا يَعنني البُهْرُج فالقَلبْ أَسمى

من كُل المَظاهِر و الثَّقَافاتِ




وعَيناي لَمْ تُبْصِر إلا لِحُبْكْ

والوسائِد دَليلٌ عَلى مُر دَمعاتِ






رَأيتُ أجْنِحة الفَراشَة من نافذتي

وأعرفْ سِرها فَجَرَحَتْها حَماقاتِ






تَصيحُ مِن ظُلمي ما أَقساني

والكِبَرُ دَمر آحلامي الجَميلاتِ






تَبتْ يَدي وَكمْ خَسَرَتْ

وَتَبَجْحي كانْ سبباً لمعاناتِ






مَنْ لي إن رَحَلتَ مودعا؟

وهل الزمانْ قادِرٌ على مداواة ِ؟






مَنْ لي بحْذفِ طَيفُكَ الجَميلُ بذاكِرتي

إذنْ ستسير قافلتي ومَعها مأساتِ





 


 

 
 






بـ قَلمي : عمَّار حسونه

في الردْ عَلى قَصيده أنا وليلى

الخميس، 2 سبتمبر 2010

فِلسطينُ تُنادي

وَطني..وطني يُنادي
وما أحزَنْ نداءُ بلادي

هَيا لنُلبي نداء بلادي
لتجتمعَ العُروبه والأَدياني

دَعُ القَديعَ من القَولِ
وهُمو ببواتِرِ سبيلاً للنجاتي

فـ عَدوَّ الله لا يَرحم يُقَتل
وفي كل يَومٍ نَبْكِيَ الشُهَداءِ

أَعِدوا الأهِبَّه ما إستَطعتُمْ
لنَحمي بلادْ الإِسراءِ والمِعْراجِ

الشَّمسُ بَادَتْ على شواطئ غزه
فلا شَمسُ هُناكَ على طُولِ المداري

إقْرأو قَصيدتي ونداء بلادي
فإذا تَجَاهَلتُمْ أنينَ نِدائي

فِلسطينُ لَيس بالقَرعاء تُنبتُ
فِي كُل يَومٍ الآلافَ من الأَبطالِ




بـ قَلمي : عمّار حَسونه..



في حَسْره لَيلى

الأربعاء، 8 سبتمبر 2010
وأنا لَمْ أَرفَضَ يَوماً حُبكَ الذي تَغلغَلَ في ذاتي


ولكِنْ مَدِينتناآ تَرفُض التَفرغ للعِشْق والتحضراتِ
وبَعضَ التَرفِ من ذاتي
حَبيبي لا تَبْحَثْ عَن أُخرى مِنَ الإناثِ
فأنا مَعَكْ زَرقاءْ العيونْ لَمْ تَخُنْ فلما كُل هذهِ المَقالاتِ

 
 
لَمْ تَمُت أَبدا حَبيبي الإبتهالاتِ
في القَلبِ حُبُّكْ وفِي كُل المساماتِ


في كَركوكَ أنتظِرُكَ بلهفةٍ
وتُضيئُ يَوم تأتي كَركوكَ كل المناراتِ


وبابي الآنْ مفتوحاً كَقلبي
لنَزيفْ أَحزانكَ وكُل العِباراتِ


عَامانْ وَالكِبرياءُ قَتل الحُب في ذاتي
وأنا التي أحترقْ لَكَ ولمعاناتى


عَامانْ بَكيتُكَ في الليالي المُظلماتِ
ولا أحد يَعرفُ ما سر دمعاتِ


لا الجَاه يُعنيني ولا التَّرفُ
كَيفَ وَأنتَ تَغلغَتُ في ذاتي


أَرجوكَ لا تَزد ألآمي وأحزاني
تكفي عَليكَ حُرقتي وإهاناتِ


وَلو تَعصر سنينَ العُمر أَكملها
فجِراحُك لَديَّ و دائها من دائي


وأنا التي أعْرف مُعاناتِكَ بتفصيلٍ
عِندي في الدَّفاتِرُ وعلى جَميعُ الوساداتِ


حمَاقةٌ إرتكبتهاآ كبرياء عَينايَ
لا الذَّنبُ ذَنبُكَ بل زيفُ إدعائاتِ


لا تَبحَث عَنْ ذاتُكَ يوماً بعينايَ
فالفَجْرُ آتٍ وَحُبَّكْ في البوحْ والعِباراتِ


غَرسْتُ كِبريائي بِخاصِرتِكْ

يا للبَشاعَه كَمْ عَذبتُكَ بإحتضاراتِ




لا يَعنني البُهْرُج فالقَلبْ أَسمى

من كُل المَظاهِر و الثَّقَافاتِ




وعَيناي لَمْ تُبْصِر إلا لِحُبْكْ

والوسائِد دَليلٌ عَلى مُر دَمعاتِ






رَأيتُ أجْنِحة الفَراشَة من نافذتي

وأعرفْ سِرها فَجَرَحَتْها حَماقاتِ






تَصيحُ مِن ظُلمي ما أَقساني

والكِبَرُ دَمر آحلامي الجَميلاتِ






تَبتْ يَدي وَكمْ خَسَرَتْ

وَتَبَجْحي كانْ سبباً لمعاناتِ






مَنْ لي إن رَحَلتَ مودعا؟

وهل الزمانْ قادِرٌ على مداواة ِ؟






مَنْ لي بحْذفِ طَيفُكَ الجَميلُ بذاكِرتي

إذنْ ستسير قافلتي ومَعها مأساتِ





 


 

 
 






بـ قَلمي : عمَّار حسونه

في الردْ عَلى قَصيده أنا وليلى

فِلسطينُ تُنادي

الخميس، 2 سبتمبر 2010
وَطني..وطني يُنادي
وما أحزَنْ نداءُ بلادي

هَيا لنُلبي نداء بلادي
لتجتمعَ العُروبه والأَدياني

دَعُ القَديعَ من القَولِ
وهُمو ببواتِرِ سبيلاً للنجاتي

فـ عَدوَّ الله لا يَرحم يُقَتل
وفي كل يَومٍ نَبْكِيَ الشُهَداءِ

أَعِدوا الأهِبَّه ما إستَطعتُمْ
لنَحمي بلادْ الإِسراءِ والمِعْراجِ

الشَّمسُ بَادَتْ على شواطئ غزه
فلا شَمسُ هُناكَ على طُولِ المداري

إقْرأو قَصيدتي ونداء بلادي
فإذا تَجَاهَلتُمْ أنينَ نِدائي

فِلسطينُ لَيس بالقَرعاء تُنبتُ
فِي كُل يَومٍ الآلافَ من الأَبطالِ




بـ قَلمي : عمّار حَسونه..