الاثنين، 7 يونيو 2010

عندما قالت احبكـ...

في ليله من ليالي حزيران الدافئه
في ليله من الف ليله وليله
في ليله اغلق ستار المضى...
في ليله تبعثرت المشاعر ولملمت ذاتها..
في ليله اتفقت المشاعر...
ربما الاروع..ربما الاجمل...ربما و...
ما أروعها من ليله....
عندما قالت أُحبكـ...
نعم..
كما أَشعرتني بالحنانْ فسأعطيك قلبي...
وانا سلمتك قلبي...فهل من أمانْ...
قلبي محتاج منذ عقود..لـ حنانك..
فأنا الآنْ قد سلمته لك ولكن هل ستحافظ عليه يارجل...
ام تتداوله كـ سلعه..
أَم ستحفظه كـ عينيك الجميلتين...
فوقفت في حيره...
لـ تلك الفتاه العجيبه..
تلك التي لم تكن في ذات يومْ...
كانت جوهره لم يتم إكتشافها..
أو كـ حجر كريمٍ لم يعثر عليه فأنا الذي وجدته..
يالله ما أروع تلك الفتاه...
ما أروعها...ما اجمل قلبها..
ما أَجمل رقتها..ما أحنها...
لم أَعرف قلبها واحدهً سرقتني..
لم أَعرف بعد ماالذي يحدث...
انا الذي قلت لن..ولم أُحب...
ام أّن ما أروع الحب..
ام ماذا...!

عندما قالت أُحبكـ..
وكأنها كـ جيش التتار..
المعزز بأسلحه الدمار..
جاء وأزال كل ما احاط قلبي من حصار..
حصار الهم والحزن ,,, والثياب السود..
التي لازمتني...
والتعب الشديد الذي حظيت به...
لا أعرف ما سأروي...
وهل من نهايه..
ولكن لابد من الروايه..
لكي نكمل تلك الحكايه...
ونزور كل ولايه..
ونرسم ورده..
وبجانبها..
تلك الحكايه...

عندما قالت أحبكـــ
قد تغير معنى الكون في فكري..
وازال الحزن في قلبي...
وإحبطت أي محاوله...لدوخول الحزن الى جسدي..
صدقاً...صدقاً جميع الهم أَنستني..

عندما قالت أُحبكــ..
غابت غيوم الشتاء في صيفي..
اشرقت شمس الحق في ذهني..
تعالت هتافات النجاه في مخيلتي..
عانقت الفرح...تنفست الهوى..ايقنت الحياه..


عنما قالت أُحبكــ..
وأنا قلت لها نعم...نعم مولاتي فأنها أهواكي..
واتنفس على رضالك..فأنت زنبقتي...

بـ قلمي : عمار...

0 التعليقات:

إرسال تعليق



عندما قالت احبكـ...

الاثنين، 7 يونيو 2010
في ليله من ليالي حزيران الدافئه
في ليله من الف ليله وليله
في ليله اغلق ستار المضى...
في ليله تبعثرت المشاعر ولملمت ذاتها..
في ليله اتفقت المشاعر...
ربما الاروع..ربما الاجمل...ربما و...
ما أروعها من ليله....
عندما قالت أُحبكـ...
نعم..
كما أَشعرتني بالحنانْ فسأعطيك قلبي...
وانا سلمتك قلبي...فهل من أمانْ...
قلبي محتاج منذ عقود..لـ حنانك..
فأنا الآنْ قد سلمته لك ولكن هل ستحافظ عليه يارجل...
ام تتداوله كـ سلعه..
أَم ستحفظه كـ عينيك الجميلتين...
فوقفت في حيره...
لـ تلك الفتاه العجيبه..
تلك التي لم تكن في ذات يومْ...
كانت جوهره لم يتم إكتشافها..
أو كـ حجر كريمٍ لم يعثر عليه فأنا الذي وجدته..
يالله ما أروع تلك الفتاه...
ما أروعها...ما اجمل قلبها..
ما أَجمل رقتها..ما أحنها...
لم أَعرف قلبها واحدهً سرقتني..
لم أَعرف بعد ماالذي يحدث...
انا الذي قلت لن..ولم أُحب...
ام أّن ما أروع الحب..
ام ماذا...!

عندما قالت أُحبكـ..
وكأنها كـ جيش التتار..
المعزز بأسلحه الدمار..
جاء وأزال كل ما احاط قلبي من حصار..
حصار الهم والحزن ,,, والثياب السود..
التي لازمتني...
والتعب الشديد الذي حظيت به...
لا أعرف ما سأروي...
وهل من نهايه..
ولكن لابد من الروايه..
لكي نكمل تلك الحكايه...
ونزور كل ولايه..
ونرسم ورده..
وبجانبها..
تلك الحكايه...

عندما قالت أحبكـــ
قد تغير معنى الكون في فكري..
وازال الحزن في قلبي...
وإحبطت أي محاوله...لدوخول الحزن الى جسدي..
صدقاً...صدقاً جميع الهم أَنستني..

عندما قالت أُحبكــ..
غابت غيوم الشتاء في صيفي..
اشرقت شمس الحق في ذهني..
تعالت هتافات النجاه في مخيلتي..
عانقت الفرح...تنفست الهوى..ايقنت الحياه..


عنما قالت أُحبكــ..
وأنا قلت لها نعم...نعم مولاتي فأنها أهواكي..
واتنفس على رضالك..فأنت زنبقتي...

بـ قلمي : عمار...

0 التعليقات:

إرسال تعليق